و لبعض دعاة الكراهية والهاربين من أوطانهم ،أن يسخروا أقلامهم المأجورة في مهاجمة حماة الثغور،و التجاسر على رموز من خيرة كفاءات مؤسسة بنت خلال عشرية جيوشها وتألقت قدراتها؛وثبت قدم صدقها في توفير الأمن وزرع الأمل في ربوع وطن المآذن والمحاظر؛ وفي مشارق القارة السمراء ومغاربها.
لئن لم ينته هؤلاء عن ولغهم في ساحات الشرف، وأعراض الكرام البررة من حماة العرض والأرض
ليركبن طبقا عن طبق.