مياه كثيرة جرت تحت جسر الخلاف المفاجئ الذي نشب بين رفيقي الأمس غريمي اليوم، الرئيسان السابق محمد ولد عبد العزيز والحالي محمد ولد الشيخ الغزواني.
فبعد تسليمه السلطة في حفل تنصيب أعقب انتخابات رئاسية مفصلية في تاريخ البلد، سارع ولد عبد العزيز إلى السفر رفقة عائلته الخاصة ءلى تركيا، ومنها إلى اسبانيا ثم بريطانيا، التي قيل إنه قصدها لتلقي دورات مكثفة في اللغة الانجليزية سعيا منه لتبؤ منصب أممي رفيع.