مقالات وتحليلات

دعاة الكراهية .....شاهت الوجوه / محمد الشيخ ولد سيد محمد

خميس, 20/12/2018 - 15:20

و لبعض دعاة الكراهية والهاربين من أوطانهم ،أن يسخروا أقلامهم المأجورة في مهاجمة حماة الثغور،و التجاسر على رموز من خيرة كفاءات مؤسسة بنت خلال عشرية جيوشها وتألقت قدراتها؛وثبت قدم صدقها في توفير الأمن وزرع الأمل في ربوع وطن المآذن والمحاظر؛ وفي مشارق القارة السمراء ومغاربها.
لئن لم ينته هؤلاء عن ولغهم في ساحات الشرف، وأعراض الكرام البررة من حماة العرض والأرض
ليركبن طبقا عن طبق.

الآثار القانونية لرسمية اللغة العربية

أربعاء, 19/12/2018 - 11:33
المحامي / محمدالمامي ولد مولاي اعلي

لاجدال في أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية – دستوريا - في موريتانيا، وأن الولفية والبولارية والسنونكية هي اللغات الوطنية، بالإضافة طبعا إلى اللغة العربية، لأنها لا تكون رسمية حتى تكون وطنية، ولا جدال في أن هذه هي الوضعية الدستورية في كل دول العالم التي تختار لغة من لغاتها الوطنية لتمنحها صفة الرسمية.

ضَرُورَةُ الفَصْلِ بَيْنَ العَمَلِ السِيّاسِيِ و النِضَالِ الحُقُوقِيِ / المختار ولد داهى

ثلاثاء, 11/12/2018 - 20:39

مرّتْ يوم أمس على بلادنا ذكرى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذى يُخلد عبر العالم بقرار من الأمم المتحدة فى العاشر من دجمبر من كل سنة دون "دَبِيبٍ"جمعوي و لا إعلامي يذكر رغم الحاجة إلى "رفع العقيرة"من طرف جميع الموريتانيين على اختلاف ألوانهم و ألسنتهم و "أوهام مكاناتهم الاجتماعية"رفعا و إعلاء من شأن فئة لا زال بعضُ منتسبيها ناقصى الحقوق الإنسانية الأساسية.

المقاومة المحضرية : غياب الكتابة وحلم رد الاعتبار !! / محمدالمصطفى الولي

جمعة, 30/11/2018 - 10:24

بمناسبة تخليد بلادنا للذكرى الثامنة والخمسين لعيد الإستقلال الوطني نتقدم بأحرالتهاني وأطيب التمنيات لشعب الجمهورية الإسلامية الموريتانية ، متمنين له مزيدا من التقدم والأمن والأمان ، بعد أن كانت دولته قبضة في يد الإستعمار الفرنسي الغاشم لولافضل الله ثم صمود المقاومة الوطنية التي أخذت أنماطا متعددة في مقاومتها صبت كلها في حفظ هوية البلد وخصوصياته صانعة بذالك مرآة صقيلة ناعمة عكست بها صورة كل الشناقطة – الموريتانيين – في بوتقة سمتها العلم والعمل والمق

إستنزاف كارثي لمعلمي أطار / سيد بن إسلم بن اعليه

اثنين, 29/10/2018 - 12:04

بعد مضي ما يربو على ثلاثة أسابيع من بدء العام الدراسي 2018___2019 و ما رافقه من انطلاقة متعثرة،مرتبكة ،مترهلة ،على مستوى مدينة أطار أظهرت جوانب قاتمة من كارثية المشهد أو ما بات يعرف محليا بأزمة التعليم الأساسي.
ازداد الوضع قتامة عندما تحولت المدرسة الإبتدائية في هذا الشبر من الوطن الحبيب إلى مؤسسة مرهقة،منهكة تنوء بحملها ،مهجورة ،خالية إلا من قلة من الأوفياء المرابطين لا يجدون حيلة و لا يهتدون سبيلا.

فاعتبروا يأولي الألباب !! / مريم بنت سيدي محمد

خميس, 27/09/2018 - 16:15

صدقت يا سيادة الرئيس...من يعرف العاصمة انواكشوط التي تعج بأحياء الصفيح ويشاهد اليوم التخطيط العمراني الذي شهدته تلك الأحياء السكنية وتوفير المياه والكهرباء يعرف جيدا صدق ماقلت، ولكن المواطن يحتاج للكثير...

لماذا أنوي التقدم للنيابيات الآن، وهنا؟ / الخليل النحوي

خميس, 02/08/2018 - 13:06

كنت في سن العشرين عندما أخبرتني شخصية وطنية - وأنا يومئذ منهمك مع إخوة آخرين في ترتيبات إطلاق أول صحيفة عربية يومية في البلد - أن جهات عليا في بلدي تفكر في أن أكون نائبا ضمن حصة كان رئيس الجمهورية يختارها بمقتضى النصوص. وبعد أيام، أخبرتني الشخصية ذاتها أن أصحاب القرار عدلوا عن الفكرة بعد أن بدا لهم من حداثة سني ما لم يكونوا يحتسبون.

أحزاب " تندثر " ...!!

أحد, 22/07/2018 - 10:09

أين حزب «عادل»؟ وأين « الحزب الجمهوري »؟ ولماذا لم نسمع لهما ذكراً في معمعة الانتخابات الحالية؟ وهل يمكن أن تَصدُق تسمية « حزب » على كيان يعجز عن خوض معركة البقاء على قيد الحياة خارج حضن صاحب السلطة وأنابيب أوكسجينها المغذي؟

المحاظر الكلاكية، دروب لحجاج الفردوس / محمد الشيخ ولد سيد محمد

ثلاثاء, 17/07/2018 - 16:45

العلم في الناس حفظه كثيرون، ولكن ورع شيخنا الحاج بين الناس هو الآن المنقول ، وهو في هذا الزمان هو المأثور والمنثور.
لم يكن ابن113 حولا، ليرحل إلى الفردوس الأعلى، - حيث أريت صبيحة رحيله مشهدا من الاحتفال في الملئ الأعلى أعتز بذكره، وأفتخر برؤيته- ليمضي حتى يرفع الله ذكره ويوطن مجده بين طلبة العلم الأمريكيين، والكنديين، والشناقطة والإفريقيين،
والعرب والآسيويين، فهذا قطب من نوادر المخلصين، ومن عظماء –بفتح اللام- المخلصين

"التكتل" و"قوى التقدم" والأخطاء القاتلة! / محمد الأمين ولد الفاضل

ثلاثاء, 03/07/2018 - 09:38

ستون يوما فقط هي المدة التي أصبحت تفصلنا عن الموعد المعلن رسميا للانتخابات التشريعية والبلدية والجهوية القادمة..ستون يوما فقط هي التي تفصلنا عن يوم الاقتراع، ومع ذلك فسنجد بأن اثنين من الأحزاب الكبيرة التي تعول عليها المعارضة الموريتانية، لم تحسم حتى الآن أمرها، فحزب التكتل لم يتخذ ـ حتى كتابة هذه السطور ـ موقفا رسميا من الانتخابات، وإلى الآن فإن سؤال المشاركة والمقاطعة

الصفحات